أخبار العالم : اليورو يواجه تقلبات قوية أمام الجنيه المصري والعملات العالمية بعد خفض الفائدة الامريكية

نافذة على العالم -  

تأثير خفض الفائدة الأمريكية على الأسواق ( 20 سبتمبر 2024).. بعد قرار البنك الفيدرالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة، شهدت الأسواق تحركات ملحوظة، حيث ارتفع سعر الذهب وتغيرت أسعار العملات مقابل الجنيه المصري. إليكم آخر تحديث لأسعار الدولار والعملات العربية والأجنبية:

أسعار اليورو والعملات مقابل الجنيه المصري

الدولار الأمريكي:
سعر الشراء: 48.48 جنيه
سعر البيع: 48.62 جنيه

اليورو:
سعر الشراء: 53.95 جنيه
سعر البيع: 54.11 جنيه

الجنيه الاسترليني:
سعر الشراء: 64.04 جنيه
سعر البيع: 64.23 جنيه

100 ين ياباني:
سعر الشراء: 34.22 جنيه
سعر البيع: 34.32 جنيه

الريال السعودي:
سعر الشراء: 12.91 جنيه
سعر البيع: 12.95 جنيه

الدينار الكويتي:
سعر الشراء: 158.85 جنيه
سعر البيع: 159.69 جنيه

الدرهم الإماراتي:
سعر الشراء: 13.20 جنيه
سعر البيع: 13.23 جنيه

ملخص
يُظهر تقرير الأسعار تحركات ملحوظة في السوق بعد القرار الأخير من الفيدرالي الأمريكي، مما يعكس تأثير السياسات النقدية على أسعار العملات.

وجاء سعر اليورو في البنك المركزي المصري اليوم كالتالي:

الشراء: 54.12 جنيه.

البيع: 54.29 جنيه.

بعد خفض الفائدة وقرار البنك الفيدرالي الأمريكى:

حيث خفض البنك الفيدرالي الأمريكي معدلات الفائدة بأكثر من المتوقع لأول مرة منذ 4 سنوات، حيث تم خفض معدل الفائدة بـ 50 نقطة أساس وذلك لأول مرة منذ مارس 2020.

سعر الدولار مقابل الجنيه اليوم 

سيتي يتوقع أداءً قويا للاقتصاد العالمي في 2024

وقال محللو سيتي إنهم يتوقعون أن يؤدي الاقتصاد العالمي أداءً أفضل في عام 2024 مما كان متوقعًا في البداية وسط تخفيف أسعار الفائدة والزخم القوي في بعض الأسواق الناشئة.

ومن المتوقع أن يكون النمو في الاقتصادات المتقدمة مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا "أضعف بشكل ملحوظ" مما شوهد في النصف الأول من العام، في حين من المتوقع أيضًا أن تتخلف الصين وسط تدابير التحفيز البطيئة من الحكومة.

ولكن من المتوقع أن تحفز أسعار الفائدة المنخفضة في الاقتصادات المتقدمة دورات تخفيف أوسع في الأسواق الناشئة، مما يساعد في تسهيل النمو.

ومن المتوقع أن ينمو الاقتصاد العالمي بنحو 2.5٪ في عام 2024، وهو أقل قليلًا من النمو الذي شهدناه في العام السابق، كما قالت سيتي.

وتتوقع شركة الوساطة أن "يتلاشى" النمو الكلي في الأسواق المتقدمة في عام 2024 بسبب الضعف في ألمانيا والركود الأوسع في منطقة اليورو.

كما تظل التوقعات بالنسبة للولايات المتحدة غير مؤكدة، على الرغم من أن المرونة في إنفاق المستهلك ودورة التيسير الأعمق من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي من المتوقع أن تؤدي إلى بعض القوة في النمو، وفقًا لما ذكره سيتي.

ولكن سوق العمل المتباطئة تظل مصدرًا رئيسيًا لعدم اليقين، خاصة وأن المؤشرات الأخيرة أشارت إلى تدهور مطرد في القطاع.