الاثنين 10 أبريل 2023 01:21 صباحاً
متابعة: قسم المحليات
أكد عدد من المسؤولين أن يوم زايد للعمل الإنساني يذكرهم بالدروس والخبرات التي خلدها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ونقشت في الذاكرة لتكون سبيلاً ومنهاجاً لمواصلة الدرب على طريق العمل لإسعاد البشرية.
وقالوا: إن عطاء الشيخ زايد، طيب الله ثراه، سيظل نبراساً تهتدي به البشرية، وراية خفاقة تنشر التسامح وتعلي من الكرامة الإنسانية، وشارة للمجد تهفو إليها النفوس في مشارق الأرض ومغاربها.
مشاعر العز
كشفت جمعية الشارقة الخيرية، عن حجم مشاريعها ومساعداتها التي نفذتها وفق أجندتها السنوية داخل وخارج الدولة، حيث بلغت قيمة أعمالها منذ عام 2010 وحتى نهاية عام 2022 نحو 3.1 مليار درهم.وقال الشيخ صقر بن محمد القاسمي رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية إن يوم زايد للعمل الإنساني يجسد مشاعر العز والوقار وترسخ قيم الوفاء والعرفان لمؤسس دولة الإمارات وباني نهضتها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه فهي ذكرى للمضي قدماً والسير على خطى ونهج القائد المؤسس وترجمة سنوية تتجسد في التلاحم والتكافل الإنساني تحت ظل وتوجيهات قيادتنا الرشيدة.
بصمات خالدة
أكد الشيخ مروان بن راشد المعلا، رئيس مجلس إدارة جمعية أم القيوين الخيرية، أن يوم زايد للعمل الإنساني هو تخليد لقيم الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي لطالما ارتبط اسمه بكل قيم الإنسانية والعطاء والخير، وتخطت أياديه البيضاء حدود دولة الإمارات إلى كل بقاع الأرض.
وقال إن أعمال «زاد الخير»، تركت بصمات خالدة شاهدة على قائد آمن بأن العمل الإنساني لا يعرف الحدود، ويقدم يد العون لكل محتاج في أي مكان في العالم دون النظر إلى أي اعتبارات دينية أو عرقية.
مناسبة وطني
وأكد الشيخ فيصل بن سلطان بن سالم القاسمي، أن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة وطنية نستذكر فيها أسمى معاني البذل والعطاء للقائد المؤسس، الذي أرسى بفكره ومبادراته الإنسانية دعائم العمل التطوعي والخيري في دولة الإمارات.
رائد العمل الخيري
قال الشيخ محمد بن عبدالله بن سلطان النعيمي رئيس مجلس أمناء هيئة الأعمال الخيرية العالمية، إننا نستذكر في يوم زايد للعمل الإنساني، واحداً من أهم الدروس التي تعلمناها من رائد العمل الخيري والإنساني، والقائد المُلهم الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ألا وهو العطاء وغرس بذور الخير والتنمية في كل مكان دون مقابل.
موعد متجدد
قالت الشيخة أمينة بنت حميد الطاير رئيسة جمعية النهضة النسائية دبي- رئيس مجلس الإدارة: يوم زايد للعمل الإنساني موعد متجدد للاحتفاء بسيرة زايد الخير، واستلهام تجربته الرائدة في مجال العطاء والتسامح والعمل الإنساني والاجتماعي.. فعلى مدى سنوات حكمه اقترن اسمه- رحمه الله- بالعطاء، والسعي لتقديم العون الإنساني لكل محتاج.
محطة مضيئة
أكد زكي أنور نسيبة – المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات أنه على مدى سنوات حكمه اقترن اسم المغفور له الشيخ زايد، بالعطاء، والسعي إلى تقديم العون لكل محتاج بصرف النظر عن الدين أو العرق، ما جعل منه رمزاً من رموز العطاء والإحسان على مستوى العالم، وجعل من الإمارات مساهماً رئيسياً في العمل الإنساني والإغاثي على مستوى العالم.وأكد أن يوم زايد للعمل الإنساني يشكل في كل عام محطة مضيئة في تاريخ دولة الإمارات.
ثقافة الخير
قال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، إن «يوم زايد للعمل الإنساني» يمثل تاريخاً مهماً لجميع شعوب العالم، فقد غرس المغفور له الشيخ زايد، ثقافة الخير والعطاء وأرسى مبادئ العمل الإنساني والتطوعي في نفوس أبناء الإمارات والمقيمين على أرضها الطيبة، ما جعل دولتنا نموذجاً متفرداً في العطاء.
نهج المؤسس
قال الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، إن إحياء الدولة ليوم زايد للعمل الإنساني كل عام، تخليد للقيم النبيلة والإنسانية التي تركها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد، لشعب الإمارات والأجيال القادمة، مضيفاً أن دولة الإمارات، تواصل نهج الوالد المؤسس في إطلاق المبادرات الخيرية والإنسانية داخل الدولة وخارجها، ليُصبح هذا النهج استراتيجية عمل مستدامة، تُسهم في التخفيف من معاناة الشعوب في مختلف دول العالم.
عهد الوفاء
قال الدكتور محمد سعيد الكندي، وزير البيئة والمياه الأسبق: «يوم زايد للعمل الإنساني» هو يوم يُجدّد فيه الإماراتيون تحت قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، عهد الوفاء والانتماء لوطن الكرم والجود، وعهد الولاء لقيادتهم الحكيمة التي تمضي على نهج الأب المؤسس والراحل الكبير المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، على طريق ترسيخ النهج الحضاري والإنساني الأصيل لدولة الإمارات التي جعلت الإخاء والتكافل الإنساني وتلبية نداء الواجب فوق كل اعتبار من أجل إعلاء راية كرامة الإنسان.
نجدة الملهوفين
قال عبدالله سلطان العويس، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة، إن من يقرأ تاريخ العمل الإنساني يدرك جلياً أنه ارتبط باسم دولة الإمارات، فمنذ تأسيسها على يد المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وهي تتصدر قائمة الدول التي تساند الشعوب المحتاجة وتغيث المتضررين وتنجد الملهوفين وتمد يد العون للجميع في العالم، حتى غدت رائدة للعمل الإنساني على الصعيد الدولي، نظير جهودها الكبيرة التي غطت مشارق الأرض ومغاربها، وشهد لها القاصي والداني.
مسيرة الخير والعطاء
أكد الدكتور خالد عمر المدفع، رئيس مدينة الشارقة للإعلام «شمس»، أن الاحتفاء بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني، هو مواصلة لمسيرة الخير والعطاء والإنسانية التي أسس لها القائد المؤسس.
إضاءة مشرقة
أكد عبدالعزيز أحمد الشامسي مدير عام دائرة التسجيل العقاري في الشارقة بمناسبة «يوم زايد للعمل الإنساني» أن هذا اليوم وهو إضاءة مشرقة في تاريخ الدولة والمنطقة لترسيخ عمل الخير، وتعزيز قيم التسامح والمحبة والعطاء في ربوع العالم.
أيقونة الحب
قال جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة: «تتواصل في هذا اليوم مسيرة الخير والعطاء التي أرسى دعائمها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الأب المؤسّس وأيقونة الحب والتسامح الذي دافع عن قيم العطاء والرحمة.
مساعي الخير
قال علي سالم المدفع رئيس هيئة مطار الشارقة الدولي: تحل ذكرى يوم زايد للعمل الإنساني هذا العام بالتزامن مع مواصلة دولة الإمارات العربية المتحدة، مساعي الخير والعطاء لتتوّج مكانتها الرائدة مركزاً للعمل الخيري والإنسانية والتسامح، ولتحيي في نفوسنا ذكرى قائدنا المؤسس المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي ترك إرثاً إنسانياً وحضارياً متأصلاً.
مناسبة غالية
أكد المهندس عمر خلفان بن حريمل الشامسي عضو المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة رئيس دائرة الموارد البشرية، أن يوم زايد للعمل الإنساني، يجسد مناسبة غالية على نفوسنا نستذكر فيها كل الدروس والعبر التي خلدها الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. ويعكس ازدهار العمل الإنساني في دولة الإمارات، الذي بدأ برؤية قيادية حكيمة أرست ثقافة العطاء.
مشاريع إغاثية
وقال محمد حاجي الخوري المدير العام لمؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية: تواصل المؤسسة ومنذ تأسيسها عام 2007 العطاء الإنساني داخل وخارج الدولة وتعمل على ترجمة أقوال قيادتنا الرشيدة إلى أفعال تمت ترجمتها على أرض الواقع من خلال مشاريع إغاثية وتنموية وصلت إلى 107 دول حول العالم.
الدروس والخبرات
وقال الدكتور محمد عتيق الفلاحي مدير عام مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية: «ونحن نستذكر في هذا اليوم الدروس والخبرات التي خلدها «زايد الخير» ونقشها في ذاكرتنا لتكون سبيلاً ومنهاجاً لمواصلة الدرب على طريق العمل لإسعاد البشرية، فإننا نجدد العهد في الوقت نفسه أن نظل متمسكين بقيم ونهج «زايد الخير» وبالرؤية المستقبلية والقيم الإيجابية والإيثار والطموح وحب الخير».
تجسيد التلاحم
قال الدكتور يوسف محمد السركال مدير عام مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، إن يوم زايد للعمل الإنساني يسهم في تجسيد التلاحم الوطني والالتفاف حول القيادة الرشيدة، والتعبير عن مشاعر الوفاء لمسيرة الوالد المؤسس، طيّب الله ثراه.
تخليد الذكرى
أكد مبارك راشد الشامسي مدير بلدية الحمرية، أن يوم زايد للعمل الإنساني يشكل مناسبة مهمة لشعب الإمارات بالاحتفال لتخليد ذكرى رحيل مؤسس الدولة، كون هذا اليوم علامة فارقة في تاريخ الإمارات؛ إذ إن هذا الاحتفال يعبر عن مجموعة من الإنجازات التي حققتها الدولة على صعيد العمل الإنساني.
مناسبة وطنية
قال محمد عمر الشمري مدير الهلال الأحمر في عجمان، إن يوم زايد للعمل الإنساني يعد مناسبة وطنية عظيمة تكرّس نهج العمل الإنساني التي غرسها المغفور له الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في نفوس شعب الإمارات، للارتقاء بنوعية حياة الإنسان أينما كان.
وأضاف أن مبادرات الخير والعطاء الإنساني التي أطلقها المغفور له، تشكل إرثاً قيّماً نعمل على المحافظة عليه وتنميته.
مسيرة الدولة
أكد سامي محمد بن عدي- وكيل الوزارة المساعد لقطاع الخدمات المساندة في وزارة الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي- أن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة مهمة لتكريس مسيرة الدولة وتعزيز مكانتها في العمل الإنساني، والذي أرسى قواعده المغفور له- بإذن الله تعالى- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ويحظى بدعم قيادتنا الرشيدة الكامل التي رسخته نهجاً أصيلاً للعطاء والتعاون وتقديم الدعم لكل محتاج في أي مكان في العالم.
تخليد الإرث
أكد طارق هلال لوتاه، وكيل وزارة الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي، حرص القيادة الرشيدة في دولة الإمارات ومنذ الشيخ زايد على تخليد إرثه، من خلال مواصلة نهجه في العطاء ومد يد العون لجميع الدول والشعوب بدون تمييز أو تفرقة، مشيراً إلى أن يوم زايد للعمل الإنساني أصبح مناسبة ملهمة لتحفيز قيم الخير ومواصلة مسيرة العطاء التي تنتهجها دولة الإمارات في علاقاتها مع شعوب العالم.
الإنسانية النبيلة
قال سعيد عبد الغفار حسين، الأمين العام للهيئة العامة للرياضة: «نستذكر في هذا اليوم الإنسانية النبيلة التي رسخها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، لتكون الإمارات نموذجاً يحتذى في مجال العطاء اللا محدود، وترتبط سمات الخير والعطاء والتسامح باسم دولة الإمارات من خلال قيادة حكيمة تؤمن بأن العطاء والتآخي الإنساني هما الركيزة الأساسية في التنمية وفي العلاقات مع مختلف الشعوب.
قيم التعاضد
قال أحمد سعيد بن مسحار الأمين العام للجنة العليا للتشريعات بدبي: «يمثل يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة لتأكيد الالتزام بقيم التعاضد والتآخي الإنساني التي أرساها الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والوفاء لنهج قائد استثنائي رسّخ ثقافة البذل والعطاء.
ونحتفي في هذا اليوم بإرث دولة الإمارات العربية المتحدة المتميز في العمل الإنساني، وإسهاماتها الخيرية والإنمائية المشهودة التي طال أثرها مختلف أنحاء العالم، ناقلة رسالة الأمل والدعم إلى العديد من المجتمعات والدول التي أثقلتها الأزمات والكوارث».
مصدر إلهام
قال فهد أحمد الرئيسي، المدير التنفيذي لورشة حكومة دبي: «يعكس يوم زايد للعمل الإنساني معاني وقيم الخير والعطاء التي أرساها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وبات هذا اليوم مصدر إلهام واعتزاز للأجيال نستذكر من خلالها مآثره، طيب الله ثراه، وأياديه البيضاء التي امتدت للمحتاجين في أصقاع الأرض، وأسهمت في إغاثة المنكوبين أينما وجدوا دون تفرقة أو تمييز».
فرصة مهمة
قال سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة اينوك: «بينما نحتفل بيوم زايد للعمل الإنساني الذي يتزامن مع الذكرى السنوية لوفاة القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، نستذكر المُثل والقيم الأخلاقية الملهمة التي غرسها في المجتمع الإماراتي. وتشكل هذه المناسبة السنوية فرصة مهمة لمد يد المساعدة إلى المحتاجين في جميع أنحاء العالم، وكذلك للاحتفال بالإنجازات الإنسانية لدولة الإمارات العربية المتحدة والتأكيد على التزامنا الراسخ بقيم الوالد المؤسس».
درب الخير
قال محمد أحمد أمين العوضي، مدير عام غرفة تجارة وصناعة الشارقة: «إن حرصنا سنوياً على الاحتفال بيوم زايد للعمل الإنساني وإحياء هذه المناسبة الغالية على قلوب الجميع، تؤكد للعالم أجمع أن الإمارات ماضية في ظل قيادتها الحكيمة على درب الخير، تواصل مسيرتها على نهج العطاء الذي رسخه المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في قلوبنا، وتكريماً لذكرى المغفور له وإجلالًا لإنجازاته العظيمة التي ظلت ذخراً ترفع اسم الإمارات عالياً في شتى ميادين العمل الإنساني والتنموي.
محطة مشرقة
أكد سعود سالم المزروعي، مدير هيئة المنطقة الحرة بالحمرية وهيئة المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي أن يوم زايد للعمل الإنساني هو رسالة الإمارات الإنسانية والحضارية للعالم أجمع، ومحطة مشرقة في تاريخ الإمارات، نستذكر فيها بكل فخر واعتزاز الإرث الإنساني المستدام الذي أرساه القائد المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي سطر منجزات عديدة ومآثر كثيرة تحتفي بها الإنسانية إلى يومنا هذا، لتواصل قيادتنا الحكيمة مسيرة العطاء محققة في ذلك إنجازات محلية ودولية فباتت الإمارات على رأس الدول المانحة ونموذجاً عالمياً متفرداً في العمل الإنساني من خلال جسورها الخيرية الممتدة بالعطاءات الإنسانية عبر العالم، وإسهاماتها الكبيرة في مساعدة المحتاجين والمنكوبين.
نهج مستدام
قال محمد سيف السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية، إن يوم زايد للعمل الإنساني يُجسّد القيم النبيلة لمعاني الخير والعطاء والتسامح التي غرسها الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في أبناء الإمارات، لتكون نهجاً مستداماً تحتذي به الأجيال في العمل التنموي والإنساني.
نهج العطاء
أكدت إيمان راشد سيف مدير إدارة التثقيف الصحي بالمجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، أن «يوم زايد للعمل الإنساني» هو مناسبة وطنية عزيزة على قلوبنا، نستذكر فيها مآثر المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، تكريماً وتقديراً لذكراه العطرة، بوصفه «الأب المؤسس» لطريق ونهج العمل والعطاء الإنساني الإماراتي.
وقالت: في التاسع عشر من رمضان من كل عام، نتضرع إلى الله تعالى بأن يرحم والدنا الشيخ زايد الذي تجاوزت مآثره وأعماله الإنسانية النبيلة حدود وطنه، وامتدت أياديه البيضاء بالخير والبذل والعون إلى جميع أنحاء العالم من دون شروط أو قيود، مما جعل الإمارات في صدارة دول العالم في مجال تقديم المساعدات للدول الأقل حظاً وللشعوب المنكوبة والمحرومة.
رمز العطاء والخير
أكد سيف محمد المدفع رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية والصناعية في المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة أن القائد المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، هو رمز العطاء والخير ورائد الإنسانية قدم نموذجاً متفرداً في العمل الإنساني لما فيه الخير والنماء للبشرية، ووضع دعائم العمل الخيري والجود والتآخي لتكون حجر أساس في مسيرة دولة الإمارات التنموية والإنسانية الطموحة، وغرس فينا جميعاً حب الخير والعطاء والتراحم، لتتبوأ الإمارات بفضل جهوده ومبادراته الإنسانية في مناصرة الضعفاء ومساعدة المحتاجين وإغاثة المنكوبين، الصدارة والريادة في ميادين العمل الخيري والإنساني إقليمياً ودولياً.
مناسبة جليلة
قال هشام القاسم، الرئيس التنفيذي لمجموعة وصل لإدارة الأصول يمثل يوم التاسع عشر من رمضان مناسبة جليلة يستقي منها شعب الإمارات أسمى معاني الرحمة، لاختيار «يوم زايد للعمل الإنساني» عنواناً له، لتبقى مسيرة العطاء حيّة في قلوبنا.
لقد قدّم الوالد المؤسّس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، نموذجاً عالمياً للعمل الإنساني والإغاثي الذي لا يفرّق بين الناس. ولهذا السبب، غطى خير زايد كافة أنحاء العالم، ولا يزال الملايين ممن وصلهم عطاء يديه الكريمتين يدعون له بالمغفرة والرحمة.
صورة الإمارات
قال خليفة الزفين، الرئيس التنفيذي لمؤسسة مدينة دبي للطيران ودبي الجنوب: في التاسع عشر من رمضان من كل عام، تحتفي دولة الإمارات العربية المتحدة قيادة وشعباً، بيوم زايد للعمل الإنساني، إننا في هذا اليوم نجدد العهد لمواصلة الاحتفاء بسيرة قائد نستلهم من خطاه قيم الخير والعطاء، لاسيما أن اسمه كان رديفاً لأسمى معاني الإنسانية، ومد يد العون لكل محتاج، ليكون بحق من أبرز رموز العطاء والإحسان على مستوى العالم. وانعكس هذا الجهد على صورة الإمارات ومكانتها في صدارة العمل الإنساني والإغاثي على مستوى العالم.
العمل الإنساني
قال حميد مطر الظاهري العضو المنتدب، والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنيك يشكل يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة نحتفي فيها بنهج رمز العمل الإنساني القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وبالقيم النبيلة التي أرسى دعائمها في نفوس وقلوب أبناء وبنات هذا الوطن المعطاء.
وأضاف: في هذا اليوم من كل عام نستذكر سيرة زايد الخير، الذي كان السباق دائماً في تقديم يد العون لكل محتاج دون تفرقة أو تمييز، تاركاً من خلفه إرثاً حضارياً وخارطة طريق لأجيال المستقبل يستلهمون منها سبل خدمة الإنسانية وإغاثة ومساندة المحتاج في جميع أنحاء العالم.
علامة فارقة
أكدت هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة»، أن «يوم زايد للعمل الإنساني» يُشكل محطة مضيئة في تاريخ الدولة، وعلامة فارقة في العمل الإنساني، حيث يعكس نهج الإمارات الحضاري وإرثها الوطني ورؤية قيادتها الحكيمة وسعيها نحو ترسيخ مكانة الدولة عاصمة عالمية للخير والعمل الإنساني المستدام، مشيرة إلى أن الإمارات تمتلك سجلاً حافلاً في العمل الخيري، بفضل المبادرات والمشاريع المتنوعة التي جعلت منها رمزاً للعطاء على مستوى العالم.
نصير الإنسانية
أكد الدكتور محمد راشد الهاملي رئيس مجلس أمناء جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، أن الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، تمضي قدماً في تعزيز صرح الدولة الإنساني الذي وضع لبنته الأولى الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. وقال إن المكانة المرموقة التي تبوأتها الدولة في المجال الإنساني إقليمياً وعالمياً، تحققت بفضل الأسس الراسخة التي أرساها نصير الإنسانية المغفور له الشيخ زايد.
مناسبة خالدة
وأكد الدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري رئيس مجلس إدارة جامعة أبوظبي، أن يوم زايد للعمل الإنساني سيظل مناسبة خالدة تستلهم منها الأجيال قيماً أصيلة لإعلاء الكرامة الإنسانية ومد يد العون لكل محتاج في ربوع العالم، فأيادي المغفور له تمتد كسحابة غيث تناصر الضعفاء، وتساعد المحتاجين، وتغيث المنكوبين، وتضمد جراح الإنسان أينما كان، وهذه الرؤية الخلاقة هي التي دفعت بالعمل الإنساني لدولة الإمارات إلى صدارة مؤشرات التنافسية الدولية كدولة مانحة للخير والعطاء.
صفحات مُشرّفة
أكدت الدكتورة مريم السويدي الرئيس التنفيذي لهيئة الأوراق المالية والسلع، أن «يوم زايد للعمل الإنساني» هو يوم يحتفي فيه أبناء «زايد الخير» بصفحات مُشرّفة من تاريخ دولتنا الفتية، الزاخر بالعطاء والعمل الإنساني على مدى أكثر من 50 عاماً، والذي جعل وطننا العزيز الغالي قدوة ومثالاً يحتذى بين الدول والأوطان.
عاصمة إنسانية
أكد عبدالله مطر المناعي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة الإمارات للمزادات، أن «يوم زايد للعمل الإنساني» هو يوم تترسخ فيه، عاماً بعد آخر، مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة عاصمةً إنسانية عالمية، ومركزاً رئيسياً لغوث المحتاجين ودعم الشقيق والصديق والمنكوب أينما كان.
وقال: إن الاحتفاء بالمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في التاسع عشر من شهر رمضان من كل عام، ليس مصادفة عابرة؛ بل هو مناسبة لنتذكر في شهر الرحمة والبركة والعطاء السماوي، أن العطاء البشري ومساعدة الإنسان لأخيه الإنسان والشعوب لبعضها بعضاً، وخاصة في أوقات الكوارث والأزمات، فرض وواجب أخلاقي وأبدي، وهو ما خطته دولة الإمارات نهجاً راسخاً لا تحيد عنه مهما مضت السنين وتعاقبت الأيام.
التنمية الشاملة
أكد الدكتور علي بن سباع المري، الرئيس التنفيذي لكلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، أن يوم زايد للعمل الإنساني هو مناسبة استثنائية للاحتفاء بإنجازات دولة الإمارات في المجال الخيري والإنساني، والتي تأتي ضمن جهودها الحثيثة وحرصها على تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة على مستوى العالم، والارتقاء بالعنصر البشري، التي لطالما وضعته ضمن أولوياتها، ودعمه بشتى الطرق والوسائل.
روح التضامن
قالت الدكتورة خولة عبد الرحمن الملا، رئيس هيئة شؤون الأسرة وعضو المجلس التنفيذي وأمين عام المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة، إن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة تدعو إلى تعزيز روح التضامن العالمي برسالة تخطها دولة أرست منذ عهد «زايد الخير» وحتى يومنا هذا نهجاً إماراتياً راسخاً في دعم العمل الإنساني للمحتاجين في أنحاء العالم، مقدمة نموذجاً للعطاء الإنساني استمدت مبادئه من رؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتواصل فيه رمزاً لقيم البذل والأخوة الإنسانية في عهد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وتقود مسيرة الخير في العالم أجمع.
مشاعر الحب
أكد الدكتور محمد عبدالله بن هويدن رئيس المجلس البلدي لمدينة الذيد، أن يوم زايد للعمل الإنساني يأتي ليؤكد مشاعر الحب والوفاء التي نختزنها في قلوبنا لمؤسس دولة الإمارات وباني نهضتها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ليكون هذا اليوم هو أحد أيام العام الذي تجدد في الإمارات مبادراتها التي تعكس بحق الإنسانية في أجمل صورها وأنقاها على الإطلاق وتعتبر إحدى اليد الحانية لبشر هم في أمس الحاجة إلى المساعدة، فالإمارات من أكبر دول العالم التي تقدم المنح والمساعدات وتسير الأدوية والأغذية وتسهم في إعادة البناء لكافة الشعوب المنكوبة والهشة.
الأقرب للمحتاجين
أكد سالم محمد بن هويدن رئيس مجلس إدارة نادي الذيد الثقافي الرياضي، أن يوم زايد للعمل الإنساني يجسد مناسبة من العطاء المتكامل والحرص الذي تحمله الإمارات قيادة وشعباً إلى شعوب العالم، لتكون دوماً الأقرب إلى كل محتاج مهما كان ظرفه ومهما كان عرقه أو دينه أو لونه، موضحاً أن الإمارات تشكل حالة فريدة منذ قيامها ونشأتها ونهضتها في اتصال مسيرتها الوطنية، بوقوفها بجانب الشعوب المتضررة.
نهر لا ينضب
أشار اللواء متقاعد راشد المحيان رئيس مجلس أولياء أمور الطلبة والطالبات في المنطقة الوسطى، إلى أن ذكرى يوم زايد للعمل الإنساني تتجدد في كل عام لتجدد ما تحمله من قيم ومبادرات وأعمال رسختها دولة الإمارات لتؤكد بنهجها الخيري والإنساني، أنها نهر لا ينضب من العطاء من أجل دعم الأخوة الإنسانية في كل مكان.
حب الملايين
أكد محمد سلطان الخاصوني، رئيس مجلس إدارة نادي مليحة الثقافي الرياضي، أن يوم زايد للعمل الإنساني يعد يوم فخر لدولة الإمارات، على حب الملايين من شتى بقاع العالم لها، وتقديرهم للدور الذي تبذله وفق نهجها في العطاء، وصولًا إلى كل إنسان على هذه الأرض، مشيراً إلى أننا كمواطنين على أرض هذه الدولة المعطاءة نحمل في هذا اليوم رسالة وأمانة حملنا إياها المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في جعل الإمارات محطة إنسانية عالمية للعطاء.
مطر الطاير: حب الخير أسلوب حياة وسلوك يومي في الإمارات
قال مطر الطاير، المدير العام، ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات: إن «يوم زايد للعمل الإنساني» يومٌ يكرس النهج الذي اختاره الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، للإمارات. لقد رأى المحتاجين بعين الرحمة، ورأيناه نحن بعين الفخر والاعتزاز، فأصبح حب الخير، أسلوب حياة وسلوكاً يومياً ترسخ في نفوس أبناء الإمارات اقتداءً بالوالد المؤسس، لتتوالى المبادرات التي يحرص على رعايتها وإطلاقها صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخوه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السموّ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات.
وأضاف: رغم مرور السنوات على رحيل القائد المؤسس، فإن خصال الكرم والعطاء، التي أسسها ورسخها في نفوس أبنائه، جعلته يتربع على قلوب الجميع، وبات الاسم حاضراً في الوجدان، مقترناً بأبواب الخير والعطاء وخدمة الإنسانية، ودُوِّن اسم «زايد الخير» وإمارات الخير، على كثير من المدن العمرانية والمشروعات الخدمية في مختلف أرجاء العالم. وجاءت البلاد في مواقع متقدمة عالمياً بين الدول الأكثر سخاءً وتقديماً للمساعدات الخارجية لمحتاجيها.
حمد الشامسي: «زايد الخير» ألهم العالم
أكد المستشار الدكتور حمد سيف الشامسي النائب العام للدولة، أن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة نتوقف فيها أمام ذكرى قائد استثنائي، حملت نفسه حب الخير وفطرة الإنسانية بمعناها السامي الذي يشمل كل معاني العطاء للإنسان ونجدته أينما كان.
وقال إنها مناسبة نتوقف عندها لنتعلم قيمة العطاء حباً وانتماء للإنسانية، ولنستلهم منها كيف يكون الإنسان في أرفع مثال عوناً لأخيه الإنسان، فالوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، رسّخ بأقواله وأفعاله منظومة القيم الإنسانية في دولة الإمارات، وألهم العالم بفكره وجهوده الإنسانية الرائدة ومبادرات الخير والعطاء التي امتدت في شتى بقاع الأرض، لتمدّ يد العون للمحتاجين وتغيث الملهوفين أينما كانوا، وتشيد صروح التنمية وإحياء الإنسان، من معاهد العلم والمستشفيات وغيرها من المشاريع الهادفة إلى رفع مستوى معيشة الشعوب وتأمين الحياة الكريمة لها متى وأينما كانت الحاجة.
وقال إن دولة الإمارات وهي تحتفي بيوم زايد للعمل الإنساني، تجوب قوافلها الإنسانية أقاصي العالم، ماضية بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، على نهج «زايد الخير» لتبقى الدولة دائما أيقونة الدنيا في العمل الإنساني، تتصدر مشهد الأعمال الإنسانية في العالم. (وام)
المصدر : أخبار العالم : عطاء زايد.. شارة للمجد في مشارق الأرض ومغاربها
أخبار متعلقة :